أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل




أرشيف التعليقات



- عرض من - 1 - الى - 25 -
(1)  الاسم و موضوع التعليق naji alabbas
استدراك
التاريخ Sunday, December 19, 2010
 الموضوع والكاتب منابع التكفير في الاديان , الجزء الرابع - سرحان الركابي تاريخ النشر Sunday, December 19, 2010

انت تقول سيدي ان النص الديني يمارس سياسة اغواء للاتباع لكي ستخذوه ذريعة وفي رايي ان النص الديني ذاته شجع على الاختلاف لكي يصنع موازنة بين الفرقاء الذين يقرؤنه ولم يسلم بقراءة واحده كنوع من بقاء النص حيا اطول فترة ممكنه لذلك جاء حديث النبي محمد اختلاف علماء امتي رحمة لكي يكون تحريضا ودافعا على الاختلاف لما يسببه من ديمومة الحراك والديناميكيه في تلقي النص ولذلك ايضا نجد ان الخطاب الديني يتموج تبعا لغايات محددة وليس تبعا للقراءة كما يظن لاول وهله وربما ساعد الناسخ والمنسوخ في النص القراني في صياغة استراتيجية مراوغة تسبغ على النص مشروعية فضاء مغاير وتابع للظروف المتغايرة فحين نحتاج احتكار السلطة والنظر باحاديه قطبيه فان الدين عند الله الاسلام وحين نمرر خطاب التعدد ونطلي الحقيقه بوجوه التسامح فلكم دينكم ولي ديني وهنا يتبادر سؤال لابد منه اذا كان النص المنسوخ لايحمل بذور تعبديه او مسوغات تشريعيه فما فائدة بقاءه اذا لم تكن الغايه هو استراتيجية المغايره التي يسعى النص الديني عموما لاتباعها وكذا الامر ايضا في الاناجيل المسيحيه او في التلمود الذي صار نصا موازيا للنص الاول واكتسب قداسة مضافه تبعا





(2)  الاسم و موضوع التعليق naji alabbas
رائع مرة اخرى
التاريخ Saturday, December 18, 2010
 الموضوع والكاتب منابع التكفير في الاديان - الجزء الثالث - سرحان الركابي تاريخ النشر Thursday, December 16, 2010

مصطنع يتخذه الانسان وسيلة لترميم فرديته او اعطاءه مسوغات البقاء وهو كجزء من ديمومة تلك السلطه التي انشأها سعى جاهدا لتحصينها بما يصنع لها ديمومة النفاذ داخل بنى المجتمع وتطويقها بانظمة مقدسه داخليه عبر سلاح الرده وخارجيه عبر صناعة الاخر الافتراضي او الواقعي المتربص وهنا اشير الى معلومة رائعه اشار اليها الاستاذ غالب الشابندر وهي ان كلمة الاخر في القران جاءت في سياق سلبي دوما وفي جميع الايات التي ترددت بها كلمة اخر او الاخر واذا ما تذكرنا راي جاك لاكان بخصوص لاشعور اللغة وتاثيراته بالبنى العميقه للانسان نجد ان النص الديني صاغ ذاكرةوذائقة وموقف سلبي بطريقه لاشعورية توجت لاحقا بالتكفير الذي يعني اقصاء الاخر المرفوض نصا
ان ماتقوم به من جهد رائع تتقزم امامه الكلمات وكم كان بودي ان ارى منابع التكفير وكيفية تطور الانا الدينيه لكي تصبح مشروعا فرديا مضمخا بصبغة الجماعيه الوهميه لكي نقف على ارض صلبه بخصوص هذا المرض الذي لايهددنا فقط بل يهدد المستقبل كله






(3)  الاسم و موضوع التعليق naji alabbas
رائع
التاريخ Saturday, December 18, 2010
 الموضوع والكاتب منابع التكفير في الاديان - الجزء الثالث - سرحان الركابي تاريخ النشر Thursday, December 16, 2010

اعتقد ماكس موللران الدين مرض لغوي وانه ليس سوى انعكاس لحالة العجر الاجتماعي والطبيعي الذي يواجه البشر بينما اعتقد روبرتسون سميث ان الطوطميه هي اصل الدين فكانت التماثيل رمزا لاله مغيب كنتيجة من نتائج الحاجة للاقتراب من المطلق وراى فريزر ان اصل الدين هو السحر واعتقد ان المماثله البدائيه للانسان مع قوى الطبيعه جعلته يرمز ذلك في طقوس مشابهه بينما يراه فرويد وهما متمما للعصاب الجماعي الذي يشتمل تحت هيمنته جماعة ما وارى ان الدين نتاج بيئته وما الاديان المعترف بها الا نتيجة لخميرة صحراويه اذا ماعلمنا ان مايعرف بالاديان الثلاث خرجت من معطف الصحراء صنعتها لذلك ينقل ميرسيا الياد في كتابه المقدس والعادي بترجمة عادل العوا ان الديانه الرومانيه كانت ديانة شعائر اكتر من كونها ديانة عقيده لان نظام المدينه يسعى لتكريس العدوى الوجدانيه التي ينتجها الطقس اكتر من اهتمامه بسواها من مشاريع التماهي والفرز الاجتماعي التي تقدمها الاديان عادةبينما تكون الروح الجماعيه والترصين الاجتماعي علامة فارقه داخل المدينه على عكس الصحراء التي تشيع فيها الفرديه وروح المغامرة مما تجعل الانسان يتطلع الى اختراع مناخ جماعي مصط